18
يناير
"٢٠٢٢ سنة المخاض الاقتصادي الصعب" بحسب رئيس مجلس إدارة "بيت ميسك"جورج أبو جودة "لكنها سنة الحل الذي سيلوح في الأفق" على حدّ قوله، مؤكداً أن "هناك دمجاً مصرفياً علماً أن هذه الصناعة لم تَعُد مُربِحة"، محمّلاً السياسيين "مسؤولية الانهيار المالي".ويقول أبو جوده جرأة قول الحقيقة عند رجل الدولة مقابل شعبوية السياسيين… لو سلكنا طريق الحقيقة بدل استعمال الشعبويّة صباحاً ومساءً، كم كانت حياتنا أسهل ولتمكنّا من اجتياز الأزمات كلّها بأقلّ كلفة.ويستذكر "عندما أراد الوزير الياس سابا تحسين واردات الموازنة فارتقى وضع ضريبة على بعض المواد غير الضروريّة. قام السياسيون وجرّوا وراءهم الشّعب بمظاهرات صاخبة أجبرت الوزارة على التخلّي عن هذا…