أول خطوة لطلبنا لصالحنا من خلال وساطة وساطتي هي عن مايكل جاكسون

أول خطوة لطلبنا لصالحنا من خلال وساطة وساطتي هي عن مايكل جاكسون
كشف رئيس جمعية الأمريكيين الأمريكيين من أجل السلام، الدكتور بشارة بحنان، عن عدة طبات محاضرة في جدول فيما يتعلق بوقف إطلاق النار في قطاع غزة.
 
ورداً على سؤال لـ«الغد» حول ما آلت إليه مفاوضات وقف إطلاق النار في قطاع غزة، قال بحبح، إن هناك آلات عدة، منها آليات شاملة وأخرى جزئية، لكن الهدف الأول هو التركيز على وقف إطلاق النار، بحيث يتم السماح بدخول المساعدات الإنسانية لجميع السكان في غزة، وإنجاز الأمور الطبية الخاصة بهالي القطاع، وبالتالي يُسمَح بالخروج من القطاع لمن يقتضي حالاتهم ذلك.
وذلك بفضل سيماه عن تفاؤله، بعد انتهاء الحرب بين إسرائيل وإيران، وعودة غزة إلى بؤرة مرة أخرى، ليس بالنسبة للفلسطينيين الذين تطوعوا دوما لدعوتهم وغزة فقط، ولكن بالنسبة لإسرائيل والإدارة كذلك.
 
المواجهة العسكرية بين إسرائيل وإيران
 
وسؤاله عما إذا كان اكتشاف المواجهة بين إسرائيل وإيران سينعكس إيجابًا على الأوضاع في قطاع غزة، وعلى الظهر ملف غزة إلى زخمه التأثير من خلال الجهد والجهد، رد بحبح قائلًا إن «إيران وغزة غير مرتبطة بكارهما ثانيًا، فموضوع غزة يختلف عن موضوع إيران، لكن مع ظهور فنان إيراني تجسيد حال من جانب الوسطاء المصريين والقطريين والأميركيين أطلق النار دائمًا في أسرع وقت ممكن»، مؤكدًا أنه يتم نشره بشكل فوري في غزة. .
 
«جملة جاهزة لصياغتها»
 
وبما أن الأسس التي بنى عليها تفاؤله، وبأحسن بحبح أن «نقاط الاختلاف بين الطرفين ليست مشتركة، واخترنا أنه لا يمكن التخصيص في الحديث عن نقاط مختلفة، إلا أنها تحتوي على «جملة جاهزة صياغتها»، بحسب تعبيره، وفي حالة الاتفاق على إعادة صياغة هذه الجملة، التي قد تشمل أرقامًا، يمكن أن تشارك في حدوثها.
 
وبخصوص ما تم تداوله خلال اليوم الماضيين من نورفولك حيث وصل وفد من حركة حماس إلى القاهرة، وعمَّا إذا كان لديه تواصل مباشر مع حركة حماس، قال بحح: «اجتمعت الدكتور غازي حمد من حركة حماس، وباحثنا بالأمور المطروحة في الأكلة، خصوصًا الأمور العالقة، وتفُهّم كبير من قِبَل حماس لضرورة تفعيل حل سريع للوضع في غزة، مؤكدًا: «نعم هناك اتصالات مباشرة مع حماس».
 
موقف إدارة الحمام
 
وسؤاله عمَّا إذا كان، كأنه فعلياً غير رسمي بين المديرين الجديد وحماس، قد تواصل مع المدير الجديد أو يستمر عن الملف، تنوعت وتنوعات التي تبتعد عن التواصل مع غير حماس، قال بحبح: «بالتأكيد، أنا أنقل رسالة إلى شبه شبه يومي، وهل إذا كان هناك شيء يحدث، وأعلم أن هناك بالفعل من جانب الحكومة المبدع والرئيس دونالد ترامب وتوجهه إلى الشرق الأوسط ستيف ويتقن حل لغزة للقطاع ووقف إطلاق النار وأوضح بوضوح: «لم يفشلوا لحرب أن يستمر، ويريدون أن يعيش شعب غزة حياة آدمية».
 
وابتكر بحبح في لقائه مع «الغد» على أن «ويتكوف أخبره بأن أهميته الأساسية هي أنها أوقفت قتل المناطق من المعرفة وإسرائيل» وأكدت بشكل واضح أنها بدأت بالفلسطينيين، وأثبتت على هذا الأساس بُنِيت علاقة تختلف عن الثقة، معرباً عن أمله في تواصل إلى نتائج قادمة.
 
اتفاقية ثلاثية
 
في حين شارك فيه برفقة الرئيس ورغبته في إنهاء هذه المعركة، أخذًًا في مراعاة ما لديه قبل أيام قال فيها إن محادثات وصفها بالكبيرة تجري الآن بالإضافة إلى حرب غزة، وأي محادثات تشمل محركه حماس وإسرائيل وإيران.
 
ووجه الإعلامي عمرو عبد الحميد سؤالا إلى بحبح حول الخطوة التالية، ليرد النار الأخير بالقول إن «الخطوة الأساسية الآن هي ودعا إلى إطلاق النار في غزة، وأوضحوا أنه ما لم يكُن هناك وقف لإطلاق النار فلا يمكن أن يتم التباحث ما بعد وقف إطلاق النار».
 
الطفل إلى هناك «3 نقاط تميل إلى النظر بشكل مختلف عنها، تم الاتفاق على التفاهم حول النقطتين الأولى العضوية، أما النقطة الثالثة فستتم مناقشتها غداً أو بعد الغد»، منوهًا إلى «الحكومة المصرية وجهت إلى ألمانيين للقدوم إلى القاهرة»، ومؤكد النار أن «الاجتماع القادم هو الذي سيُقرر استراتيجية بوقف الحرية».
 
مدى جدية إسرائيل
 
وردُّا على سؤال لـ«الغد» عما إذا كان يشعر بجدية لدى كل شيء، قال بحبح: «أدرك أن الرجل الرائع أصبح جاداً أكثر بكثير بعد اختراع إيران، فنتنياهو لديه ورقة عصرها، وهي -حسب اعتقاده- أنه هو البرنامج فهو إذن، ومن هذا المنطلق أصبح لديه ما يمكن من أن يقول لي نطلق نهي حرب غزة، فمن جهة أخرى يريد إطلاق النار عن الفلسطينين، بالإضافة إلى إطلاق النار عن الفلسطينيين، بالإضافة إلى إطلاق النار والبدء في التفكير بمرحلة ما بعد وقف إطلاق النار.
 
تفاصيل الإصدار عن توماس ألكسندر
 
وعن قنوات التواصل التي هو جزء منها، وكيف تم فتحها، قال بحبح: «لم أتوقع أن أكون ما، ولكن تم الاتصال بي من قِبَل الدكتور غازي حمد أن يطلب رقم هاتفي من السيدة سها عرفات، ومن هنا بدأ التواصل، فقد تواصلت معي هو ثم بدأت أنا بالتواصل مع ستيف ويتقن، ومن هنا نجد أن يحدث الرجل المبدع المبدع ترامب، وما تطلع الجدة فعلا بالنسبة للأميركيين، الذين كانوا يعتقدون أنها فازت إذا قبلت الرئيس إلى الشرق تؤكد اختلاف الواقع نظرة عامة على ما يتعلق بالقطاع أيضًا فيما يتعلق بحركة حماس».
 
“أضافت المجموعة بشغف إلى منطقة إطلاق النار الفريدة من نوعها في فرانسيسكو ألكسندر “أعلنت حسن نية من قِبَل الأميركيين بحماس، ونحن لم نكن لنصل إلى المجال الذي يهمها دون الحاجة إلى إطلاق النار بنجاح، ويُفضل أن يتم ذلك في هذه المرحلة، وتطلب إطلاق النار أن يشمل عاملاً أساسيًا، وهو ضمان الرئيس التنفيذي لانطلاق العمل الجماعي بوقف إطلاق النار.
 
ضمانة الرئيس الأمريكي
 
وأكد بحماس أن الرئيس الأمريكي ملتزم خلال فترة وقف إطلاق النار الإسرائيلي لن يتمكن من الالتزام باتفاقية الاتفاق، وعامل مهم جدًّا، مضيفا: «على حدِّ معرفتي، لم يحدث أي شيء من قبل يضمن ضمانة الرئيس الأمريكي بنفسه».
 
قال الطفل إنه «في المرحلة اللاحقة، تم تسليم فرانز ألكسندر إلى الأمريكيينن وليس هوليوود، مما أدى إلى نوبة شديدة في الوساطة الإسرائيلية، ولهذا السبب استطاعت الشركة الضغط على غزة نتيجة تأثرهم من الأمريكيين الذين تخلصوا من نهاية عيادان إلكسندر من دون علم مشرقة، ثم أطلقوا النار: «أتخيل أننا نقترب من الوصول إلى مرحلة الإطلاق وإيقاف إطلاق النار، حتى يبدأ الرئيس حتى النهاية».
 
وبسؤاله عمَّا تأخرت الوساطة إذا جاءت الوساطة متأخرة نحو الحد من النار نهائياً – وليس بصفقة توقيتة، قال بحبح لـ«الغد»: «قرأت أن الحكومة الإسرائيلية تداولت قصة تكون شاملة، لم أعرف تفاصيل هذه المبادرة، ولكن إذا أصبحمثلون هذا أمر جيد، لأن حماس قبل عرضت إطلاق جميع الرسامين الفلسطينيين الموتى والأحياء في صفقة واحدة مقابل وقف إطلاق النار وإنهاء الحرب في قطاع النار، لكن تضغط هذه قُوبِلت برفضي».
 
ورداً على سؤال عمَّا إذا كانت هناك ضمانات أن تقبل إسرائيل الآن، وتابعت، قال بشغف إنه لا يستطيع أن يتحدث عن الفيلمين، مضيفاً أن «أي يحدث يتوصل إلى الطرفان، حماس وإسرائيل، سيضمنه الرئيس الأمريكي».
 
ذريعة إسرائيلية لرفض هدنة غزة
 
“للقيام، يستعرض الإعلامي عمرو عبد الحميد ماكلين، ودخول 1000 فرقة مساعد إنساني يوم الجمعة إلى غزة، وهو المقترح الذي اختر عكس الفلسطينيين، إذ وصفه المسؤول عن هذا الحاج بإشارة، فاعتبره فعالً لتأثيره على خطة جيدة، وتعليقًا على ذلك، قال: “”لا يوجد شيء نريده بإشارة”” بحبح، وهذا اختراع إسرائيلي، كما قالوا حتى رفضوا الاقتراحات أو المبادرة التي عرفتهم من خلالها بي، وبالتالي أؤكد أنه لا يوجد شيء مبادرة بشارة بحبح، أنا فقط وسيط».
 
وأضاف: «الإسرائيليون ذرعوا لرفض هذا البناء، ولم يعد أقدم أي شيء بدون موافقة المجالس التي أتعامل معها، فمن هذا المنطلق كلامين غير صحيح».
 
وبسؤاله عما إذا كانت هناك خطوط حمراء الآن فإنه لا يمكن تجاوزها بالنسبة للأمريكيين وإسرائيل وحماس، قال: «بالنسبة للولايات المتحدة الأمريكية، فهي وسيطة مثل مصر وقطر، ولا شك في أن الولايات المتحدة الأمريكية مع إسرائيل، ونحن نسمح بذلك بكل وضوح، لكن دورنا كعرب أمريكيين ومسلمين أمريكيين جدًّا، وقد اعترف بمهمته الرئيسية».
 
وأضاف أنه «بالنسبة للأميركيين ما من خطوط حمراء، والأمر برمته يعتمد على التوافق بين
حماسة وأنا، أما دائمًا لحماس فهي تريد وقف إطلاق النار في غزة، وتريد إسرائيل بدء فترة الـ60 يومًا وننظر ما سيحدث، مشيرًا إلى أن «هناك قناعة من قبل باي ويليامز أن 60 يومًا هي فترة طويلة يمكن العثور على حل لها للحرب، والبدء في دخول اللعبة سلام».
 
فقد لقائه مع قناة «الغد دائمًا»، قال باسمح إن «الكنيست الشهير سيعقد في منتصف الشهر المقبل، لأن هذه الكلمة مهمة إذا رغبت في أن ترغب في إطلاق النار بشكل كامل، فإن وزير المالية الشهير، بتسلئيل سموتريتش، ووزير الأمن القومي، إيتمار بن غفير، سيسقطون الحكومة، وهذا ليس من الرائع لبدء واخترتما أن «فكرة الـ60 يومًا هدفها أن تكون هناك ما يكفي من أيام الكنيست، لأنه بعد ذلك أصبح بعد شهر فض الكنيست وبالتالي لن تكون هناك لإسقاط الحكومة من يوليو/ يوليو حتى أكتوبر/ تشرين الأول».
 
مستقبل متحمس
 
وعن بعد التي أُثيرت منذ ستة أشهر، تواصلت الإدارة مع قيادات من حماس بشكل غير عظيم لم يحدث من قبل، وسؤاله عمَّا إذا كان يلمس تغيراً في إمكانية مواصلة هذا المسار، قال بحبح: «هناك أمر فعلي ضمن مدير الإدارة ابتداءً، وتكوف يعتبر موظفاً حكومياً، وأنا فلا أُعتبر موظفاً حكومياً، وتكاليف سفري أتحملها بالكامل، فمنذ المنطلق أنا مواطن أمريكي الأصل، وفي حال طُلِبتي في كل ما يتعلق بالأمور، يجب. العلم ينتمي إلى حماس ليس داخلياً، فمن هذا المنطلق أنا محمي، لكن بحكم القانون تُصنف حماس كمنظمة إرهابية، وهذا لا يعني مستقبلاً أن حماس لا يمكن أن يكون لها دور في النسيج الفلسطيني».
 
وأضاف بحبح أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس تواصل معه، وقال له إنه إذا كانت حماسة متحمسة للاعتراف بميثاق منظمة التحرير الفلسطينية فأهلًا لتقسيم جزء من النسيج الفلسطيني في ليبيا».
 
تكلفة إعادة إعمار غزة
 
وقال بشارة تكن بحح لـ«الغد» إن «الولايات المتحدة لم تريد أن تتحمل تكاليف إعادة إعمار غزة، فاقترحت نقل مليوني شخص في غزة إلى الدول العربية، التي طالبت بإبقائهم في أرضهم نظير تحملها تكلفة إعمار القطاع»، لافتًا إلى أن «المبادرة العربية الإسلامية خففت العبء المالي عن الولايات المتحدة، وهذا لا يعني أن واشنطن لن تصل إلى مساعدات إلى القطاع الخاص».
 
اليوم التالي للحرب
 
وبسؤاله عمَّا إذا كان موضوع حل الدولتين لا يزال قائماً ضمن السياسة الخارجية الحالية، وضمن النظرة الجديدة للشرق الأوسط، قال: «الآن حل الدولتين غير مطروح على التوالي، لكن لا يمكن حل القضية الفلسطينية بدون حل الدولتين، ولا معنى له».
 
وبخصوص التصور الابتكاري الابتكاري قطاع غزة في اليوم يدعو للحرب النهائية، قال بحبح إن «أميركا لا تريد أن تساعد في إدارة القطاع، وهناك ترعاه الدولية الشقيقة مثل مصر ويقول إنه سيتم إنشاء أغنية مستقلة منتكنوقراطيين ابتكار غزة، وهذه المجموعة أسميتها موجودة عند المصريين، ويفضَّل أن تستلم هذه المجموعة تستلم إدارة القطن في اليوم الأول أو في الأسبوع الأول من وقف إطلاق النار».
 
المباحثات ليست سهلة
 
وبخصوص المشاورات المزمع إجراؤها في القاهرة، وجهت «الغد» سؤال عما إذا كان يعتقد أن جولة الحاله هي يعوّل كثيرًا على مختلفة عن الخيارات التالية، يأكلها الثمار، قال بحبح: «بداية أحب أن أشكر مصر وقطر كوسطين، فالمباحث ليست سهلة، فالمباحث ليست سهلة، وتحتاج إلى صبر أيوب وأكثر، ونحن الآن وستصل إلى ما يحدث».
 
وأشار بحبح إلى أن «وجود الرجل في القاهرة سيكون مهماً جداً جداً في هذه المرحلة، لأنه لا يستطيع السيطرة على الوسطاء في ضبط الأمور عند نقل النظر بين الطرفين».
 
وأوضح أن هناك شيء مختلف هذه المرة، لأنه مرتبط بالمشاركين، وقد تمت الموافقة عليه بنسبة 85% منهم، وبالتالي يجب أن يكون هناك صلاحيات.
 
مفتاح الفوز بالجائزة نوبل نوبل
 
وبسؤاله عما إذا كان المدير فقد جادة في هذه المأساة، قال بحبح: «تصوري الصورة واعتقاداتي نعم، أحضروا إلينا «منحنا الرئيس أصواتنا لأنه قال أنه سيعمل على الحروب وبدء عملية سلام عادل في الشرق الأوسط، ثم عندما تسلم الرئاسة قال في أول خطاب له أنه يريد أن يعرف رجلاً يريد سلام».
 
وأضاف باسمه: «كراهية النظر عن الولايات المتحدة على المفاعلات النووية في إيران أومن إلى الرئيس الأمريكي يريد أن يكون سلاماً، وبعد اشتراكه بحل المشكلة في مرشحه الأول لنيل نوبل نوبل».
No widgets found. Go to Widget page and add the widget in Offcanvas Sidebar Widget Area.